وزير الخارجية ومدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني يعودان للبلاد
ونقل المبعوثان خلال لقائهما الجمعة رئيس دولة جنوب السودان بمكتبه بجوبا بحضور وزير خارجية دولة الجنوب نيال دينق ود. مطرف صديق سفير السودان لدي لجنوب نقلا إنشغالات السودان بشأن استمرار الدعم من دولة الجنوب للحركات المتمردة ضد السودان وقدما شرحا لرئيس دولة الجنوب حول المعلومات المتوفرة لدى الأجهزة المختصة بشأن الدعم العسكري واللوجستي وتسهيلات الحركة والإنتقال التي لاتزال الحركات المسلحة تتلقاها عبر الحدود بين البلدين .
ووعد الفريق سلفاكير بالنظر في هذه المعلومات والإنشغالات والتحقق منها مؤكدا أن بلاده ليست لديها رغبة في الإضرار بمصالح السودان، مجددا الإلتزام بالإتفاقيات الموقعة بين البلدين حسب المصفوفة الأخيرة ، كما أشار إلي أنه سيلتقي برئيس الجمهورية المشير عمر البشير على هامش قمة الإتحاد الإفريقي التي ستعقد باديس أبابا في الاسبوع الأخير من مايو الجاري وسيبحث معه هذه الإنشغالات وكافة قضايا العلاقة بين البلدين .
وتم خلال اللقاء الإتفاق علي تعزيز الإتصالات المباشرة بين الأجهزة المختصة في البلدين وتفعيل الآليات المشتركة.
سونا
عالم متفسحة وبالها رايق وكلام ساكت ولن تصلوا لأي نتيجة مع الأوباش ديل وهدفهم “السودان الجديد وهم ينفذون أجندة غربية وأمريكية ولن يتخلوا عنها مهما أبدوا لكم من حسن نية ” وأنتم الساذجون ؟؟؟ ” وريع البترول هذا سوف يذهب لشراء الأسلحة للجبهة الثورية وشيلوا شيلتكم وإستعدوا لهم بدل الرحلات الترفيهية دي والبدلات ؟؟؟؟؟