إتجاه لحظر نشاط الطلاب الداعمين للتمرد بالجامعات

نحن معكم قلباً وقالباً ويا ريت الكلام المكتوب دا ينفذ حرفياً ومن الآن وفوراً دون تعطيل وفقكم الله لما فيه خير البلاد والعباد .

[[SIZE=5]B]
إن التمرد و حمل السلاح ضد الدولة جريمة لا تغتفر و دأب من تجري في عروقهم الخيانة لاسباب تاريخية و نفسية لم تكن الدولة سببا فيها , و الذين يدعمون التمرد يجب أن لا تكون لهم مقاعد في جامعات هذا الوطن و عليهم أن يلحقوا برفاقهم المتمردين في ساحات القتال , وكذلك يجب متابعة أجهزة الاعلام المختلفة لنفس الغرض بدقة من قبل الأمن القومي السوداني , فالبعض منهم يعملون بصورة خفية على تأجيج الصراع القبلي , يدعمون التمرد بصورة أو أخرى . [/B][/SIZE]

[SIZE=5][B][COLOR=undefined]ورغماً عن أن هؤلاء الطلاب والذين ينتمون لمناطق مُتأثرة بحرب أشعلها أعوانهم فى حركات التمرد تلك و هم وعلى هذا الأساس يتلقون تعليماً مجاناً فى الجامعات وعلى حساب الشعب السودانى والذى لا يجد أغلبه وجبة فول أو قل موية فول فى يومه ، كما ان باقى طلاب السودان من المناطق الأخرى يتلقون التعليم على حسابهم الخاص عكس أولئك الطلبة المتمردون والذين تُكافأهم الحكومة على تمردهم بالتعليم المجان ، ومع هذا لم يرد هؤلاء الجميل لأهل السودان ولا لحكومة السودان بل هم ينضمون للحركات الإرهابية المتمردة ويعملون لحسابها كطابور خامس وجواسيس ومُثيرى شغب ومشاكل أثرت على المستوى التعليمى فى كافة جامعات السودان ، وهؤلاء يتثيرون الشغب والتدمير وتعويق الدراسة ومهاجمة غيرهم من الطلاب فى جامعات السودان المختلفة بناءً على توجيهات قياداتهم فى حركات التمرد ، فمن حق وبل من واجب الحكومة حظر نشاط هؤلاء المتمردين الإرهابيين القتلة وتحجيمهم وحتى لو دعى الأمر لطردهم شر طردة من تلك الجامعات وليذهبوا للدراسة فى تل أبيب وكمبالا وواشنطون وباريس على حساب أسيادهم اليهود وموسفينى وأوباما!![/COLOR][/B][/SIZE]

للشك بان منافقي الداخل من بقايا الشيوعين والمعوقين يشكلون طنينا مزعجا والسودان يمر بمنعطفاته خطير ، لذا نؤيد فكرة التضييق عليهم والشد علي ايديهم وعدم السماح لهم بطعن الوطن في ظهره بعد أن تقدم كله لملاقاة العدو في أطراف السودان ، لذا تنظيف هؤلاء الجواسيس والذين يخربون ولا يبنون هو خطوه مهمه ويجب إلا نرجع منها وان يفرد لهم جهاز خاص لملاحظتهم طالما يؤيدون القتلة وبائعي الضمير