«هالة عبد الحليم» تهاجم المعارضة وتصفها بـ(العاجزة والفاشلة والغافلة)

قوى جديده!!!
رايك شنو لاخير في قوي جديده ولا قديمه ولا مستعمله ولا حتي قوي استعمال طبيب ده كلو فشل في فشل شكلو كده بعد خمسه سنوات كل شارع حيكون فيه حزب جديد وخمو وصرو يا الحكومه كل حزب حيكون عايز مقعد مقعدين في باص الولايه اقصد في الحكومه يعني من حكومه قوميه حتكون حكومه كمونيه ولحم رأس
والله نحنا السودانيين كان دخلنا جنه الله برضو حنعارض في الفارغه الحكومه !! مع انه هناك مافي حكومه الا حكم الواحد الأحد

[B]في الحقيقة انا ما عندي تعليق على الموضوع، ليس رضاء بما ورد به و لا سخطاً عليه ولكن لأني لا افقه في السياسة و لا احبها، انما اود صادقاً ان اوجه نصيحةً للأخت الفاضلة هالة مفادها أن تستر ما امر الله تبارك و تعالى به ان يستر فلا يعقل شرعاً و نحن مسلمون ان نعصي الله سبحانه و تعالى جهرة في امر وردت فيه نصوص قطعية الدلالة …. ما فائدة اسلامنا اذن؟ انا لا افترض ان يكون الناس كالملائكة في سلوكهم و لكن اقول اذا كان لابد لنا ان نتعدى حدود الله تعالى فليكن ذلك التعدي على الاقل في امور لا يتضرر منها الا المتعدي فقط – أي ان لا يتجاوز ضرر التعدي المتعدي الى الآخرين…. ان كشف مناطق حساسة من جسد المرأة لا يتوقف ضرره على المرأة فقط (باعتبارها عاصية لله و مسئولة امامه سبحانه و تعالى عن ذلك) و انما يتعداها للآخرين فيفتنهم و يحرك فيهم نوازع شر ما كان لها ان تتحرك لو كانت تلك المرأة قد التزمت حدود الشرع. قد يقول قائل ان هذه (حرية) و هذا ارد عليه بأن الحرية حتى في الاعراف الغربية تلزمك بالتوقف في الحدود التي تبدأ فيها حريات الآخرين. و قد يقول آخر انك رجل رجعي يا ابا لقيلق. و هذا ارد عليه بقولي اذا كان العمل بحدود الله تبارك و تعالى يوصف من قبلك بالرجعية و عدم التحضر فلا بأس فقط يتوجب عليك حينها ان تنزع عنك رداء الاسلام و ارتدي ما شئت او سر حتى عارياً فلا حرج حينئذ. اما اذا قال قائل (يا اخي بسيطة… الدنيا ما انتهت… و المسألة ما بتحتاج ده كله… و ما تخليك معقدووووووو) فلهذا اقول: و الله هكذا اضعنا اسلامنا…و الله هكذا فقدنا هويتنا….وو الله هذا هو الذي اوصلنا الى ما نحن عليه الآن من ضيق في الحال و شظف في العيش و خوف و خور و وهن و انعدام للبركة في كل شئ فلا نحن اطعنا الله ليكرمنا و يرحمنا و لا خلعنا الدين و سجدنا للغرب ليطعمنا و يسقينا فصرنا كالغراب الذي حاول ان يقلد مشية الطاؤوس فلم يستطع و نسي مشيته……. اخيراً اود ان اقول ان نصيحتي هذه ليست فقط للاخت في الله هالة و انما لكل من تعنيها هذه النصيحة من نساء المسلمين و اقول للمدافعين عن هذه المعصية (و اتقوا يوماً ترجعون فيه الى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت و هم لا يظلمون) اخوتي في الله تذكروا الموت تذكروا القبر و عذاب القبر تذكروا النار التي وقودها الناس و الحجارة…… الا هل بلغت اللهم فاشهد…….. و الله من وراء القصد و هو الهادي الى سواء السبيل. [/B]

إيناس الدغيدي السودانية.

الإختشوا ماتوا ؟ وسلمي لي على البرادو والسفارة الهولندية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذه واحدة مفلسة لهفانة فلوس ممكن تشتريها بعجلة

ملحوظه:
التوب هذه المره على الرأس وليس الكتف .
(الحشمه درجات)