أمريكا: الأولوية لإنشاء المؤسسات المدنية بأبيي خلال الفترة الانتقالية

نقول للخير الفهيم أمريكا عمرها لا تريد الخير للشعب السوداني وهي السبب في الحروب والإقتتال الدائر الآن في مختلف أنحاء السودان وتعتبر العدو اللدود للسودان ولم نر منهم أي خير بل هم سبب كل البلاوي والمشاكل التى نعيشها الآن وهم السبب الرئيسي في مشكلة أبيي وهم يريدون بتعيتها للجنوب وما تغشكم المظاهر والكلام الفضفاض ” الغرب وأمريكا يكرهون الإسلام والمسلمين كره الموت والعمي ولا يريد أي خير لأي مسلم مهما كان ، عليكم بالإستعداد للأسوأ “الحرب” وألا يأخذوكم الجنوبيين على حين غرة ” إستعدوا بالتشوين والعدة والعتاد وتدريب الرجال الأشاوس والعربات ذات الدفع الرباعي “التاتشرات ” والمدفعية بعيدة المدي والمواتر للمقاتلين والأحصنة للفرسان والزاد ” لا تثقوا في كلام هذه الخنزير النجس ” وأكيد زيارة سلفاكير وجلوسك مع السفير هذا سيعقبه شئ خطير كما حدث في المرات السابقة عند الهجوم على هجليج وعلى أبيي ، يجب الحذر ثم الحذر ثم الحذر ” ونحن نعرف أنه أهلنا المسيرية قدرها وزيادة والجنوبيين يعرفون ذلك أكثر من أي شخص آخر وأبقوا مليون على أبيي ولا تفرطوا فيهاإلا على جثة آخر طفل رضيع أو إمراة هرمة .

ابيي سودانية تابعة لشمال السودان
يمنع مناً باتاً أي حديث عن أبيي
يمنع منعاً باتاً تدخل اي دولة أجنبية في شئوننا الداخلية

إذا كان االامر موضوع نزاع على الحدود – على دولتنا ان تتوغل في الحدود الجنوبية لجنوب السودان ثم تطلب الاستفتاء فيما بعد بنفس طريقتهم .
على امريكا ان تذهب الى فلسطين لعمل استفتاء هناك بين اصحاب الارض الفلطينيين وبين المعتدين المحتلين اليهود.
(فلسطين تحتاج الى استفتاء عالمي)