إتهام الترابي بتمويل وتجنيد المتمردين بدارفور

دا مخرف ومخريف وخروف

يظن حسن الترابى وجماعته فى المؤتمر الشعبى أنهم وحدهم الأذكياء وأن بقية الشعب السودانى من الغوغاء والجهلة ، وهنا نشيد بمن غادر هذا الحزب من العقلاء والذين ضاقوا ذرعاً بسياسات الرجل ، إن الترابى ومنذ دخوله المعترك السياسى لم يكن يوماً عامل إستقرار على الساحة السياسية ، فهو كان بمثابة خميرة عكننة فى فترة الديمقراطية الثانية من 1964 حتى 1969 بالنسبة للإستقرار السياسى ، ثم عارض النميرى ثم صالحه وبدأ يتآمر على النميرى ويسعى لتدمير بنيان مايو حتى كان له ما أراد 1985 ، ثم حلت فترة الديمقراطية الثالثة من 1985 حتى 1989 حيث صال الرجل وجال وساهم بصورة كبيرة فى إفشال التجربة الديمقراطية وأخيراً إنقض عليها بتدبير إنقلاب عسكرى ظناً منه بأن العسكر سيكونون طوع بنانه ويفعل بإسمهم ما يشاء وكانت الفترة من 1989 وحتى 1999 أسوأ فترة تمر على السودان بسبب سياسات الرجل الطائشة والتى أوردت أهل السودان مورد الهلاك ، ولم يذق جسد السودان وشعبه العافية إلا يوم فارق هذا الرجل كرسي الحكم وترك السودان وأهله لحالهم ، ولكن الخصومة الفاجرة وروح الإنتقام جعلت الرجل يبحث عن ما يأذى به أهل السودان متمثلاً فى رئيس السودان وكان أول ما قام به الإتصال بجون قرنق ؟! تخيلوا رجل كان يحارب قرنق حتى أمس ويصبح ولأنه أبعد من السلطة يريد الإستنجاد به ليسقط له عمر البشير ، ثم سعى لإشعال النيران فى دارفور بواسطة تلاميذه ولم يراعى ما سيعانيه أهل دارفور المساكين من إستغلالهم فى قضية ليست لهم فيها ناقة ولا جمل ، إن على الحكومة إظهار الحزم اللازم ضد أعداء الوطن وعدم التهاون فى ما يضر الأمن القومى السودانى وأن لا تأخذهم شفقة بمن يريد هلاك شعبنا الصابر والذى إبتلاه الله بمن يدعون أنفسهم قادة وما هم بقادرين على قيادة قطيع من الغنم ناهيك عن قيادة أعظم شعب فى أفريقيا والمنطقة العربية شعب السودان الحر الأبي .

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله (الفتنة نائمة نعل الله من ايقظها ) ومن دخل بين المسلمين يشق صفوفهم فأقتلوه ) نسأل الله ان يقتص منه عن كل فتنة ايقظها وعن كل معاناة سببها للشعب المسكين وعن كل دم سكب بسبب فتنه وفتواه الضالة المضلة ) ( واين وجوب طاعة ولاة الامر . الا لعنة الله على القوم الظالمين . والحمدلله

هل السودان ملك للترابي يعبث بنا كما يشاء ولماذا لا يحاسب ولماذا الحكومة تضع له مليون حساب والله لو تصرف شخص اخر لا يتعامل معه هكذا نحن نريد اجابه واضحة هل الترابي ماسوني ام لا نحن مع الحكومة قلبا وقالب لكن نريد لكي نطمان انتاب قلبنا الشك من هذا الرجل ،،،،،،،،،، لو خرف احملوه لدار العجزة والمسنين انا ما يحيرني الا تبعيته هنالك رجال اعمارهم كبيرة يتبعون لهذا الرجل اكرر نرجو تعريفنا بهذا الرجل

الأخ محمد لو كان هاشم بدر الدين قتل الترابي لصوره لنا الاعلام شهيد ولكنها ارادة الله أن يحي حتى الأن ويظهر على حقيقته محب للسلطة ولو على حساب أر واح أهل دارفور التي أشعل فتيل أزمتها هو وكوادره أمثال علي الحاج وابراهيم السنوسي نسأل الله لهم الهداية ورأي أن يظل في الحبس الانفرادي الى أن يتوفاه الله

جاء في المقال ان الترابي ظل يرفض تقديم المسلم ليحاكم امامغير المسلم .. ودا رأيه الى الان وهو يعتبر اهل السودان كفار ولذلك لا يتحرج ان يؤيد محاكمة البشير اما الكفرة ؟؟ حسب ما كان يقول هذا الرجل قد ارهق السودان بافعاله هذه وجره الى ميادين ومتاهات نحن في عناً عنها
الهم ارنا فيه يوم

هذا المنحرف الكاذب الذي خرج عن الملة والدين عندما كان على راس السلطة لم يكن احد يستطيع التحدث بحرية بل شيد السجون والمعتقلات للمناضلين من اجل الحرية وعندما اصبح خارج السلطة صار يدعي بانه هو الباحث عن الحرية والعدل والان تحريضه لكل ابناء دارفور للخروج عن السلطة بات واضحا وهو عدو للامة وان كان في دولة اخرى لتم تصفيته ولكن السودانيين شعب متحضر متسامح ولكن سوف يجد جزائه عند المليك المقتدر

ما عارف لكين اتخيل لي الجماعة ديل لسه سوا

الشيخ الترابى بصفته إسلامى والأسلام يحرم مناصرة الكفار على المسلمين وحقوقى ايضا وغزة تراق فيها دما النساء والأطفال وتهدم المساجد التى ينتمى اليه كمسلم بدل يطالب أكامبو بالتحقيق فى إنتهاكاته يصم صوتة مع الكفار ومايحدث فى دارفور من صنيعه الكل يعلم ذلك والقرآن يقول( إنماجزاء الذين يحاربون الله ورسوله أن يقتلوا أويصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو بنفوا من الأرض ………….)يجب أن يطبق شرح الله فى الترابى وأعوانه وكل من يساعد على الحرابة .

فى الختام أنسى شيخ حسن أن يصدق أحد فى السودان والعام فكن صادقا مع نفسك أولا كى يصدقك الأخرين وينسى حساب الله وظلمت القبر .

الشعب السودانى يذكر جيدا عندما دعا قادة الأنقاذ كل الشعب للصوم و الأبتهال لله حمدا على سلامة الترابى ونجاته من الأعتداء الذى حدث له فى كندا … نفس القادة الأنقاذيون هم الذين يقودون حملة التشهير ضده و اعتقاله و تعذيبه …. الحل الأمثل فى نظرى و الذى يريح أهل السودان من الطرفين ان تقوم الأنقاذ بقطع عنق الترابى و يقوم الشعب بعدها بتسليم رقبة البشير لمحكمة الجنايات …. و كفى الله المؤمنين شر القتال .

الحاج أبكر صالح كاورشة

هذا الجيل اخذ فرصته كامله فى الحكم والتنظير والاختلاس …… ارجو ان تتاح الفرصه لجيل جديد يقود البلاد باداره وتنظيم واستراتيجيه واضحه وخطى واثقه بعيدا من الشعارات الجوفاء التى ما زادتنا الا خبالا …

لماذا التباكى على الديموقراطية وهل انتم تومنون بالديموقراطية لقد سطوتم على السلطة الشرعية ونصبتم المشانق وكممتم الافواة وتجبرتم ونسيتم ان اللة يسمع ويرى لقد فسدتم فى البلاد وظلمتم العباد فحق عليكم العقاب والاختلاف نتيجة حتمية وانشاء اللة يؤدى الى افول حزب الجبهة بمسمياتة قالو وطنى وشعبى اين انتم من الشعب سوف لن تحصلو على صوت واحد وتذهبون غير ماسوف عليكم وتصحبكم اللعنات