إتفاق بشأن إعفاء طلاب دارفور من الرسوم
وأبلغ رئيس مكتب متابعة سلام دارفور د. أمين حسن عمر، الصحافيين عقب الاجتماع، إن الاجتماع تطرق إلى قضية إعفاء أبناء النازحين واللاجئين بدارفور من الرسوم الدراسية، مشيراً إلى قاعدة البيانات التي أعدتها وزارة الحكم اللا مركزي، والقائمة التي أعدتها السلطة الإقليمية لدارفور بشأن هذه القضية.
وأشار إلى أنه تم الاتفاق على اعتماد قائمة السلطة الإقليمية لدارفور في إعفاء أبناء النازحين واللاجئين.
وأضاف عمر أنه تم الاتفاق أيضاً على توحيد لجنة الحكم اللا مركزي مع لجنة السلطة، والعمل على تشكيل لجنة موحدة لإعداد قاعدة بيانات لأبناء النازحين واللاجئين من قبل السلطة حتى تكون مرجعية للإعفاء.
وذكر أن اللجنة ستنظر في إصدار لائحة للطلبة المستحقين للإعفاء قبل أو أثناء عملية القبول، لافتاً إلى أن كل من تم قبوله من أبناء دارفور في الماضي بموجب اتفاقية أبوجا أو الدوحة سيستمر إعفاؤه من الرسوم حتى تخرجه من الجامعة.
وضم الاجتماع كلاً من رئيس السلطة الإقليمية لدارفور د. التيجاني سيسي، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي خميس كجو كندة، ورئيس مكتب متابعة سلام دارفور.[/JUSTIFY]
شبكة الشروق
ت.ت
[B][HIGHLIGHT=#FF2E00][SIZE=5]إنتا بتهدد فينا و لا شنو[/SIZE][/HIGHLIGHT][/B]
إنّه عمل علمي ومحمود – نسأل الله لكم التوفيق.
إهمال تعليم أبناء الفقراء والشباب في مناطق الحرب والنزوح واللجوء سيقود حتماً إلي فاقد تربوي يصبح بالنهاية هو العدو الاول الغاضب والحانق علي الوطن.
نعم هذا هو الإتجاه الصحيح. نسأل الله التوفيق والسداد.
دعم طلاب مناطق الحروب والأزمات والنزوح واللجوء أمر مطلوب طالما كانت هنك نكبات ماثلة.
إهمال شباب المناطق المنكوبة – سيقود بالنهاية إلي تفريخ فاقد تربوي حانق وحاقد علي المجتمع وعلي الوطن – والوطن مسئول عنهم في النهائة.
اوكي طيب اهل الشمال هم المساكين هم البدفعوووووووو الرسوم سبحاااان الله الشماليين ديل لازم يقوموووووا ويصحوووووووا شوي
نتمنى ان يعنون القرار بلاجئ ونزحئ مناطق الحروب بعيدا عن تحديد منطقة بعينها
يعنى كل يوم يومين تعملو لينا اتفاقية مع شوية صعاليك وبموجبها تجيبو لينا لستة لستتين باى مسمى ويجو يقرو وياكلو ويشربو ويسكنو على حساب ام اهلنا .. سالت الله العادل الذى لايظلم .. ان يفش غبينتى فيكم مضاعفة .. عاجلا غير اجل
من واجب الحكومة الاهتمام بجميع الطلاب السودانيين الذين يحتاجون المساعدة دون تمييز، وليس للذين يحملون السلاح ضدها فقط