برلمانيون ينتقدون تفشي القبلية والجهوية ويطالبون بوحدة الجبهة الداخلية
فيما وجه رئيس البرلمان السابق أحمد إبراهيم الطاهر انتقادات حادة إلى بريطانيا التي اتهمها بنهب ثروات البلاد، وقال إنها دعمت الاستفتاء ظناً منها أن تكون نتائجه رفض الاستقلال في ظل الصراع الدائر بين القوى الوطنية بين الاتحاد مع مصر واستقلال السودان. و وجه انتقادات إلى من أسماهم بالمشككين في مجاهدات البرلمانيين السابقين، وقال إن التشكيك يقدح في نضال الأبطال.
وتابع: ما كنت أحسب أن سودانياً يشكك في وطنية الأجداد وينسب مجاهداتهم للمستعمر، إلا يكون جاهلاً بالتاريخ. وقال رئيس كتلة المؤتمر الشعبي د. إسماعيل حسين يجب أن نسترجع المعاني والرغبة في الانعتاق من العبودية والذل والعيش في الحرية والكرامة، وأضاف هنالك شعوباً في لحظة وغفلة من التاريخ استطاعت أن تذل شعوباً كرمها الله.
وشدد على ضرورة العيش بسلام، وأضاف يؤسفني أن أقول أن أجدادنا أورثونا وطناً مساحته مليون ميل مربع والآن انفصل الجنوب والبقية على انقسام. وقال رئيس كتلة المؤتمر الوطني مهدي إبراهيم لن نرضى لأمتنا أن تعود إلى عهود العبودية والذل، وقال يجب أن يدرك الجميع أن بعض معاني الاستقلال وحدة الكلمة.
فيما طالب البرلماني عن الحركة الشغبية كمندان جودة بضرورة تعديل القانون وفك حظر حزبه حتى يستطيع أن يسجل ويمارس مهامه وفقاً لاتفاقية السلام.
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
المؤسف ان الجهويه وصلت الى حد أنهى ذهبت الى قسم الشرطة فى موضوع كفاله لمواطن بحادث مرورى وطلب منى ان اذكر القبيله التى انتمى اليها وسالت ما علاقته بالموضوع طلب منى الاجابه على السؤال فقط وقيل تلك هى شروط الكفاله أليست بمهذله