سياسية

الكونغرس يوصي بدعم الجنوب بمعدات دفاعية

أوصت لجنة الحريات الدينية بالكونغرس الأمريكي بتقديم ضمانات أمنية لجنوب السودان للحيلولة دون العودة الي الحرب الأهلية في جنوب السودان بسبب تداعيات المحكمة الجنائية الدولية . ودعت اللجنة الي مد الجيش الشعبي بأجهزة رادار متطورة وانظمة ومعدات دفاعية بالإضافة الي توفير فرص التدريب والتأهيل لعناصرة . وبحسب صحيفة الرأي العام جاءت هذه المطالب خلال جلستي مناقشات بالكونغرس الأمريكي يومي الأربعاء والخميس الماضيين خصصت للوضع في السودان .

‫4 تعليقات

  1. الظاهر اوباما رجع تانى للعنصره والعنصريه التى اكتوى بنارها – يااهلنا فى الجنوب اتفقتم مع الوطن الام والى الان لم نرى ثمرة هذا الاتفاق على الارض رغم الورد والياسمين الذى فرش لكم – اين هى لجنة الحريات فى الكونعرس الامريكى هل هى زمرة اليهود التى دائما وابدا تشعل نيران الفتن وزرع الكراهيه بين الشعوب -بدل من الرادارات وتخويفكم من اخوتكم فى الشمال فالاجدى ان توجه هذه الاعانات السخيه الى السلم بدلا من الحرب – اصحوا يااهلنا فى الجنوب والله كان ولعتموها عمرها ماتنطفى تانى وهذا مفصد الادارة الامريكيه دائما يلعبون بعقولنا –

  2. يا ناس الموضوع اظهر من الشمس الناس دى كل يوم بتجهز فى نفسها لأنفصال حقيقى عن دولة السودان عموما متل ما بدهم وبترولنا فى الشمال اكتر من العنكم فى الجنوب ودة طبعا المحفذ الاساسى للناس دى عشان تنفصل عموما الشمال له حسابات كتيرة لازم تتصفى وتندفع على داير المليم بحسابات اليوم وبعده سلام يا عسل

  3. المبادئ العامة وحقوق الانسان وعدم التدخل في الشئون الداخلية للدول ذات السيادة والامم المتحدة ومجلس الامن والجمعية العامة للامم المتحدة ومحكمة العدل الدولية والجنائية وغيرها من الشعارات والمنظمات الدولية والتي تم تدريسها لنا بالجامعات ونسمعها يوميا اصبحت الان لخدمة المصالح العليا فقط، توجه حسب مصلحة الدول العظمى ويجب اعادة النظر في الامم المتحدة وما يتبعها من مخلفات
    ( خلاصة القول امريكا عايزة ليها وجود بالسودان باي صورة والجماعة الله يقويهيم قافلين ليها الباب ولا عبين باكات صح…);)

  4. حكومة الجنوب ولا دولة الجنوب

    أين دور الحكومة المركزية من كل هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    إنشاء الله نكون مستعدين لبعد الإنفصــــــــــــــــــــــــــــال

    الخوف كل الخوف إتفاقيات دارفور تكون بنفس طريقة إتفاقية نيفاشـــــــــــــــــا