توقعات : بتنحي الرئيس البشير وقيام فترة إنتقالية للتحضير للإنتخابات

والله اكبر دليل على الكذب والنفاق للانقاذ ومعناه الخلاف القديم بين الوطنى والشعبى اصلا هو مافى خلاف بس كانت كذبه على الشعب المسكين المابيفهم سياسة الانقاذ المبنيه على الغش والمكر والتى افلح فيها الترابى وخدع العالم اجمع بمكره ودهائه واليوم بيعملوا للناس (لعبة الكراسى )واكبر خبيث عرفته هو على عثمان محمدطه عندما تنازل عن منصبه لكى يطمع فى كرسي الرئيس وتاتى من بعد كل الاوجه التى تم تغييرها مرة اخرى عقب تزوير الانتخابات القادمه