سياسية

واشنطن تنهي مهمة سفيرها في الخرطوم بصورة مفاجئة


[JUSTIFY]أحالت الإدارة الإمريكية القائم بالأعمال الأمريكي بالسودان جوزيف استانفورد للمعاش وأنهت فترة عمله بالخرطوم ، على خلفية قضية شخصية رفض استانفورد الكشف عنها .

وأكد استانفورد أن إحالته للمعاش لأسباب شخصية ، وقال في تصريح خاص لـ(الإنتباهة) إنه تسلم إخطارًا من الخارجية الأمريكية بإحالته للمعاش لأسباب وصفها بالشخصية .

صحيفة الإنتباهة
المثنى عبد القادر
ع.ش[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. ما علاقة زيارة كارتر بذلك؟؟

    إن شاء الله يجي يوم نشوف سوزان رايس كمان

  2. جزيت خيرا للتنبيه أخ بدوي . لكن المتصوف بالضرورة مسلم. وكنت أرمي أن هذا القنصل تجاوز الحدود وأصبح يتجول ويزور كل الطرق الصوفية وفي كل مناطق السودان دون رغيب أو حسيب رغم أن سفيرنا في واشنطن لا يتعدى مساحة 25 كيلومتر مربع حول السفارة.

  3. المعاش عندهم .. يعنى عمرو تمه الـ 60 شنو فجائية .. وشخصية !! ورفض الكشف عنها .. خنزير قديم ماشى .. وجاى بدلو خنزير جديد

  4. واشنطون معينة قائم بالأعمال فقط انتو المعينين سفير عندهم والمفروض يخفض المستوى للمثل وتفرض عليه نفس القيود المفروضة على الممثل السوداني هناك من حيث حرية الحركة. إمكانيتنا محدودو أمامهم ولكن بما أنه ليس لدينا شيء نخسره فيمكننا وفرض عقوبات تحرم الشركات الأمريكية من الاستفادة من فرص التعدين في السودان، ومحاصرة تجارة الصمغ بحيث لا يصلهم (وهذا مؤلم جدا لشركات الغذاء والدواء لديهم لأنه لا بديل للصمغ)، وأكرر ليس لدينا مانخسره فلم التردد مع دولة تناصبنا العداء وتشوه سمعتنا بالكذب- المفروض وهذا موقفهم الحقيقي تجاهنا أن يجدوا فينا غلظة لا الابتسامات والحفاوة، ويظل بعض المسؤلين يهرولون وراء أمريكا وهي تمنيهم بالتطبيع منذ عشرين سنة – كفى ذلة!!!! ربنا جعل لنا متسع في تطوير العلاقات الاقتصادية والعسكرية مع دول عظمى ودول مؤثرة أخرى مثل الصين وروسيا وباكستان وماليزيا والسعودية- من استغنى عن شيء أغناه الله عنه- فهلا أخذنا بالأسباب واستغنينا عن هؤلاء الخنازير.

  5. تصرف خبيث من الحكومه الامريكيه اولا: رفض الخرطوم منح مبعوثها فيرزا للدخول
    ثانيا : اتجاه الاحزاب السياسيه في السودان للتوحد ولم الشمل من اجل السودان وفي الوحده قوه لذلك رات امريكا ان تعمل ضغط للجكومه لانها غير راعيه لهذا الحوار السوداني السوداني لكي تضع اجندتها اولا قبل اجندة اهل السودان