سياسية

دلائل جديدة تؤكد تورط فرنسا وتشاد في دعم حركة العدل والمساواة


اتهمت السلطات فرنسا وتشاد بالتورط في دعم حركة العدل والمساواة المتمردة وذلك بعد العثور على دلائل جديدة تشير لتورطهما فرنسا في دعم متمردي دارفور لمهاجمة القوات الحكومية وقرى المواطنين بولايات دارفور.
وعلمت (smc) أن السلطات عثرت على عربة فرنسية تستخدم في الأغراض العسكرية ماركة (أكمة) بعد أن قامت قوات المتمردين بإخفائها بوادي صبي بمنطقة شرق الجبل بولاية شمال دارفور وذلك بعد أن تم محاصرة قوات المتمردين الذين انسحبوا مخلفين وراءهم عدد من الآليات من بينها العربة التي تعطلت وقاموا بإخفائها.
وبحسب المعلومات فإن العربة الفرنسية تمتاز بالسرعة الكبيرة وتحمل درجات الحرارة العالية واجتياز الطرق الوعرة مما يجعلها ملائمة في الطرق الصحراوية التي تستخدمها قوات التمرد.
والعربة التي تم الاستيلاء عليها بواسطة السلطات الحكومية مجهزة بمدفع مضاد للطائرات (رباعي) بدون (كابينة) مما يؤكد مشاركة فرنسا وتشاد في العمليات العسكرية التي تقوم بها حركة العدل والمساواة التي تدعي دفع عملية السلام في دارفور عبر المفاوضات دون أن تدعم الحقائق ذلك.

الخرطــــوم (smc)


تعليق واحد

  1. اكيد ماعايزة دلائل ولا تفكير بالنسبة للسودانيين

    بس بالنسبة للمجتمع الدولي المفروض الحكومة تفضح المؤامرة وتكشف الحقائق علي الملأ في الفضائيات بدون الكلام الذي لا يجدي
    ودعم الرأي العام بالاعلام والوسائل الاعلامية والفضائيات والاخبار الحقيقية
    عكس ما يفعل الغرب
    باستخدام الاعلام في التدليس وتسخيره في الشائعات وتشويه سمعة العرب والمسلمين
    ارجو ان يستفيد العرب والمسلمين وخاصة السودانيين في هذي المرحلة من اخطاء الغرب ومن الاعلام في استغلال الراي العالمي وتحريضه ضد الساسة الجبارين

  2. مفروض الحكومة ان تكشف هذه المؤامرة في كت القنوات الفضائية لكي يعلم العالم حجم المؤامرة وقد استثنت محكمة الظلم الدولية اسرائيل وقالت انها لم توقع علي الالتزام بامر المحكمة وكذلك امريكا فاي عدل هذا الذي ينتقي بين الدول ويحابي بينها مهما كان الاختلاف مع الرئيس البشير فاي سوداني يرفض قرار المحكمة الظالمةو يشك في عدالتها

  3. يجب أن نتعرف أن النظام التشادي وبايعاز من فرنسا له دور كبير في تأجيج الصراع وجميع الادلة وتهريب الشهود وتسفيرهم وتهيئة الاجواء لمدعي المحكمة الجنائية ضد البشير وهذا ليس بارادة ادريس دبي ولكن الفرنسيين ظلوا يساومونه بين البقاء في السلطة والدفاع عنه كما حصل حين محاصرته في القصر او التعاون معهم ضد السودان وتأجيج الصراع وتغيير نظام السودان ووضوعوه في خيارين احلاهما مر فما كان من دبي إلا يضحي بصديقة الذي اوصله الى السلطة والذي سمى ابنه عليه مقابل ازاحته من السلطة ومحاكمته او قتله

  4. فرنسا وبريطانيا اصل كل مصيبة فلماذا السكوت هل نخاف منهما هل قرارتنا مرهونة لهم لقد اعجبنى
    البشير وهو يضع كل القرارات تحت حذاءة وبذلك يكون اول مسؤل كسر حاجز الخوف وقال لا للظلم ونقول لا للانكسار ولا للانبطاح نحن اسياد على ارضنا لانتدخل فى شؤن الغير ولنا كامل الحرية نطرد من نشاء ونمنع من نشاء من دخول الاراضى السودانية لو كانت هذة المنظمات سودانية لن يسمح لها بالدخول لاى دولة اوربية ولو سمح لها سوف يتم طردها ووصفها بالارهابية ان عمل هذة النظمات عمل سياسى وليس انسانى لقد راينا انسانية هذة الدول فى العراق وفى فلسطين وافغانستان والامثلة كثيرة وعلية يجب الاسراع بطرد بقية المنظمات من دارفور القران وتفعيل المنظمات السودانية والتنسيق مع منظمات اسلامية على القانونيين تحريك قضية مصنع الشفاء فلماذا السكوت عليها يجب تحرك قضية ضرب المصنع ونطالب بمحاكمة كلينتون اين دور الاعلام من هذة القضايا كفاية مسلسلات وكفاية اغانى يجب ان يعى كل سودانى دورة ان سكتنا لن يتركونا وسوف تتوالى قرارت يجب فضح مخططاتهم الاستعمارية عبر الاطر القانونية وعدم التسرع وتركت التصريحات التى لن تفيد عدالة قضيتنا فى شى