سياسية
الكشف عن أسماء المنظمات الدولية المطرودة من السودان
كشف تقرير نشرته صحيفة الوطن السودانية عن أسماء المنظمات التي صدر قرار بإبعادها من السودان لمخالفتها لشأن السيادة الوطنية. والمنظمات هي:
منظمة الإنقاذ الدولية الأمريكية، وكير العالمية الأمريكية، وإنقاذ الطفولة الأمريكية، والتعاون والبناء الأمريكية، والتضامن الفرنسية، والعمل ضد الجوع الفرنسية، وأوكسفام البريطانية، وإنقاذ الطفولة البريطانية، وأطباء بلا حدود الهولندية، ومجلس اللاجئين النرويجي، وميرسي قروب الأمريكية.
معاً من اجل ارساء العمل التطوعي بالسودان وللسودانين والعقبال للباقين
المنظمات المسماة بالدولية هي دائماً رديف (أي تركب في دابة واحدة) لدول الاستكبار في العالم وتنفذ اجندة خاصة بتلك الدول .بعدين حرص الدول الغربية بأكملها على عدم طرد المنظمات ــ التي تقوم بالتخريب في السودان ــ ليس من منطلق انساني كما يدعون ولكن لأن طردها قد (بوظ ) عليهم مخططاتهم . ويمكن للمرء أن يتأمل ويسأل :ـ أين انسانية فرنسا من الفرنسيين من أصول أفريقية الذين يسكنون في ضواحي المدن الفرنسية ومن أطفال السودان وتشاد حين أفرجت في مسرحية مكشوفة مع الرئيس التشادي عن أفراد المنظمة التي حاولت أخذهم والمتاجرة بهم في بلادها ؟؟؟؟؟؟.وأين انسانية أمريكا من أطفال غزة عندما أعلنت ــ دون خجل ــ انها تبحث عن (مقاول) لتوصيل شحنات ذخيرة لاسرائيل لتقضي على أهل غزة ؟؟؟؟؟؟ اما انسانية بريطانيا فيكفيها (فخراً ) أنها مع أمريكا في اعتداءاتها ومؤامراتها من ابوغريب الى باغرام الى غوانتناموا . الخ الخ الخ !!!!!
أعتقد لا أحد يصدق مزاعم الغرب الا بعض المستغربين في الاعلام العربي مثل تلك الفضائية التي يصلح اسمها للمسابقات التي تعج بها الفضائات هذه الأيام (اذا ابدلت الحرف الرابع بالخامس أصبح ……………) .
لذا أرجو أن يهب كل السودانيين الشرفاء للمساهمة في سد أي نقص ـ مهما كان ـ في العمل الانساني في دار فور .وأقترح اطلاق نداء يسمى ( سد الذرائع) وينشأ صندوق للتبرعات يساهم في السودانيون في الداخل والخارج تشرف عليه هيئة مستقلة تكون محل احترام الجميع مثل هيئة جمع الصف الوطني وتكون مكاتبها ومقارها في مخيمات اللاجئين وتنسق بين جميع المعنيين بالعمل الانساني داخل السودان حتى يطمئن اللاجئون لما يقدم لهم .ومن جهة أخرى يقوم المعنيون بحل المشاكل السياسية وتنفيذ الاتفاقات التي تم توقيعها بما يكفل حل مشكلة دار فور . حمى الله السودان في أرضه وفي انسانه وفي قيمه فالسودان نعمة على أهله وكلمة (سوداني ) مرادفة للعزة والكرامة والشهامة وقبلها الأمانة ولكن بعض السودانيين (لا يشعرون) .
قبل التوقيع على اتفاقية السلام بالجنوب كنت اعمل موظف بالزكاة باعالي النيل في يوم من الايام طلب مني الذهاب الى منطقة فلج ملوط والقرى التى تجاورها حلال صغيرة من الدينكا الغرض توزيع ذرة ومن حسن الحظ اصلا انا كنت انوي الذهاب لاخي كان يقضي الخدمة الوطنية بالمابان وقتها لا يوجد طريق سلام ولا حتى ردمية ملوط دخلت في مجاعه انا بصراحة اشتريت طرقة الكسرة ب 250 جنية قبل 10 او 9 سنوات تقريبا المهم قمت جمعت كل الاحياء وتم توزيع الذرة بعد ما خلصت من التوزيع تم ارسال شخص لي من طرف الكنيسة لان المنظمات كنسية تحب تكون هي السباقه للمواطنين لكي تنال اعجابهم بها لان الفقراء البسيط يرضيهم وتنال منهم ما تريد اذا كنت ضعيف الايمان والرجولة او الشهامه انا اقول هذا بكل صراحة ما حصل عرضوا علي ارجاع ما تم توزيعه لي بشرط نقول الذي انقذ المواطنون هي الكنيسة او المنظمه الفلانية رشوة بطريقة زكية ،،،،،،،، هنالك اشياء لا احب التطرق اليها ما دفعني للكتابه هو نرجو من الدولة بان تدفع للعمل باشخاص مشهود لهم بالكفاءة والذكاء والدهاء والنزاهه عفيف لا يقبل حرام وجدت في زيارتي خلل كبير من قبل جهات امنية كثيرة كانت هنالك منظمات بالرنك تجمع الاطفال بحجة التعليم وتحضر مصورين فيديو وكامرات ويقوموا بنثر الحلوى والبسكويت على الاطفال لكي يتخاطف الاطفال وهم يقومون بتصويرهم كلنا نعرف حب الاطفال للحلوى لو نثرت في ابن بوش وبلير بنطط اصحوووووووا وصحوا الجهات التى تراغب هذه منظمات فتاكة بالمجتمع تجند وتفعل كل شيء لا يتخيله المواطن العادي او ربما كثير من افراد الامن نريد تطوير الاجهزة على الحداثة لغة دورات مكثفة للافراد الولاء اهم شيء حب الوطن نسال الله التوفيق
نعم……!!!الكل رحب بهذا القرار..قرار طرد المنظمات من جهة واحدة كما أحب أن أسميها(هشمية)نعيشها نحن السودانيون…ولكن ماأود طرحه هو لم جاء هذا الطرد في هذا الوقت ولم يأت منذ أن اقترفت تلك المنظمات تلك الأخطاء,وهل نظرنا لما بعد القرار أي التبعات التي تلحق اتخاذ قرار هذا…لا أدري هناك قاعدة عامة (دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح)إذا أولئك المساكين الذين يعيشون على إغاثة هذه المنظمات مامصيرهم ومن أين سيعيشون..كما ذكر أن هذه المنظمات المطرودة تشكل نسبة 50%من دعم النازحين في دارفور,دعك من النازحين لننظرإلى أولئك العاملين الذين يعملون بهذه المنظمات مامصيرهم …..؟؟في احصائية لأحد هذه المنظمات للعاملين بها من مدراء إلى غفراء تقول بأن عددهم حوالي ال630شخص في منظمة واحدة فكم سيكون عددهم في كل المنظمات الموقوفة عن العمل وكم من الأسر التي يعيلونها السؤال المهم هل ستوفر الحكومة لهؤلاء المساكين سبلا للعيش بنصف ماكانوا يعولون عليه؟؟هل ستسد الدعم الذي سيتوقف عن أولئك النازحين…؟؟وإلى متى سنستمر في النظر إلى قضايانا بزاوية واحدة دون كل الزوايا…كان من الممكن أن يتم التعديل في عمل المنظمات دون الإلغاء والذي أتمناه هو دفع مضار هذا القرار.وإتمام مانقص من الاناء دون سكب الموجود.
على الرغم من أنها خطوة يمكن توظيفها إعلامياً فى سلة المؤامرات التى تحاك بإستراتيجية ضد الوطن وإظهار أن الفجوة فى نقص العمل الطوعى ستكون كبيرة فى ميدان العمل إلا أنها خطوة صحيحة وفق معطيات كثيرة بارزة للسطح الآن إذ أننا فى عالم مختل كلياً .. فى قوانينه الدولية وموايثقه ومؤسساته التى كان يجب عليها أن ترعى مصالح شعوبة .. العالم الآن فى أزمة أخلاقية خطيرة تجعل من الصعب على الدول وشعوبها الإعتماد على مواثيقة ومؤسساته الأممية ، حتى إبان فترة إستعمار أوربا للعالم الثالث كانت المفاهيم الإستعمارية هى ( هادن تسلم) أما الآن فإن مفاهيم علاقات سكان كوكب الكرة هى ( أركع تسلم) فإذا كنّا قد أخترنا خيار عدم الركوع لدول الإستكبار والهيمنة متمسكين بحقنا فى السيادة على ترابنا الوطنى وإستقلال قرارنا السيادى والحفاظ على خام مواردنا والقناعة والإيمان والتسليم بالسير قدماً على خطى عقيدتنا السمحاء كان لابد أن نتعامل بحزم مع من يدخلون بيننا بحجة العمل الطوعى لطعن إرادتنا وكسر سياج مبادئنا بتصدير تقارير ومستندات كاذبة ومزيفة للعالم الخارجى للتأليب علينا ورسم صورتنا بالطريقة المريضة التى يرسمونها ويريدونها لنا .. يجب علينا الآن قبول التحدى وسد الفجوة بسواعد وعقول أبناءنا المنضويين تحت شعار العمل الطوعى .. على الدولة أن تبادر اليوم قبل الغد على تزليل كل الصعاب التى تقف فى وجه منظماتنا الطوعية الوطنية حتى تؤدى رسالتها بتقنية وتفانى وحتى نثبت للعالم أجمع أننا شعب جدير بأن يحترم وجدير بأن يسمع صوته 0
والله نحنا فى خارج السودان مستعدون لان نساهم فى صندوق دارفور كما ذكر الاخ الكريم واتمنى ان تكون فى جهاز السودانين العاملين بالخارج مع اشراف بعض المغتربين وتدعم بها المؤسسات الوطنية للعمل الخير لانها اولاً تطهير للمال والثانية مساعدة لاخواننا هناك فنحن اولى تلك النظمات التى تعطى مقابل اجندة خاصة بها .
وللعلم فان المنظمات الانسانية لايحق لها المشاركة فى اى اعمال سياسية وهذا من ظمن مبادى المنظمات الدولية الانسانية فى العالم وخير دليل على ذلك فى قضية التمرد فى رواندا فلم توافق المنظمات بتقديم اى افادات وذكرت ان ذلك من ضمن مبادى العمل الطوعى اما عندما يتعلق الامر بالسودان فنجد ان هذة المنظمات هى التى قامت بتلفيق الشهادات وجميع من يدعون انهم شهود ووقعت بوضوح مع المحكمة للتعاون مما يؤكد ان السودان مستهدف حقيقة ويمكن ان يقول شخص وهل يعقل ذلك (هناك وثيقة داخل الكونجرس ليس من الان بل من سنين خلت باستهداف السودان فالمتتبع لاحداث فى السودان يجد ان امريكا طوال فتراتها المتعاقبة لم يكن لها هدف سوى عدم استقرار السودان ) فهى التى دعمت التمرد فى الجنوب وفى الغرب وفى الشرق واقامت بتاليب دول جوار السودان وكلنا عايش هذة الفترة ولم تستخرج البترول رغم وجودها فى السودان فترات طويلة وكان ذلك بايعاز من الحكومات الامريكية لانها ترى ان بترول السودان هو للاجيال الامريكية القادمة وان وقتة لم يحن بعد فهل هذا امر طبيعى (وهذة المعلومات لكل فهيم ليفهم ) من هو المستهدف السودان بشعبة ام فئة معينة .
Assalamualaikum I Usman Khalid Ibrahim study at international University of Africa, position of the help request a passport renewmore passport renewal. The cost of money 150 dollars. May Allah reward you all the best and may for Philanthropy Park God bless you in your possessions and your progeny