تحركات لقوات العدل والمساواة بالقرب من الحدود السودانية التشادية

المهم والاهم هو سواء كان الخبر صحيح ام اشاعات سياسية من هذه الحركة او اعداء الوطن من الخارج الطابور الخامس في الدخل هذا باذن الله ما يزيد الصف الداخلي الا ترابطا اكثر عزيمة لحر المارقين وارجو ان يكون حقا لان بعد المواقف المعادية للشعب السوداني بعامة وباهل دارفور بخاصة التي تتطلقها هذه الحركة ومعينيها في الداخل والخارج وبلسان المدعي خليل ابراهيم المه بعد هذا الخبر وهنا علي قادة المخابرات والامن اولا القيام بواجبها التام حتي تحضر الدور البطولي لرجالات القواة المسلحة بكل فروعها حتي باسم السودان وشعبه وسيادة ريئسه الدروس والادب الذي يتلقونه من ساداتهم الداعمين سواء ان كان من دول الجوار او دول الشر اعداء الانسان وتجار الاسلحة من تجاربها في شعوبنا كفانة ذلة واستفزاز من الخونة والعملة والمرتزقة والطابور الخامس لان هذا الهوان خليل لا يقسمه الا قسم ظهره في كسر هذه القوات الرتزقةوالمقشوشين والمجبورة من المعسكرات فاي دعم عسكري لهم انشاء الله هو غنيمة لقوتنا وخليهم يتجرؤا ويقدموا بهذه الخطوة واكسروهم واغتنموا وعندها القرار ياتي من اسيادهم قبلهم لان اسيادهم في الحالة التي هم فيها من مشاكل مادية ومعنوية داخليا وخارجيا لفقدانهم القيمة الشرائية داخليا وفقدانهم لكثيرا من الاسواق العالمية واتجاه الغالبية من دول العالم لدول شرق اسيا التي تتعامل بمبدء خذ وهاك من ان تملي باي شروط سياسية والكل في حاله وتجار الاسلحة اشاء الله سوف تلحقهم لعنة اسواق العربات ومصانعها لا معظم الدول مهما حجمها اصبحت تسد حاجتها بنفسها والكل مهما طال الزمن او قل سوف يلجئ الي لغة الحوار والاخذ بالقوة والاحتيال واساليب الضغط والقوة والهنجعية لم تصبر شعوبهم التي بداءت تتململ من حالة الكساد والغلاء الفاحش وانحسار طرق العمل وقرب انقفال اكبر المصانع وتنسوا ان العالم اصبح قرية مايفعل في الخفاء اصبح لا مساحة له تخفيه ياقواتنا ورجلات الاستخبارات والامن من لا يعرف لغة الحوار هو يستفزكم انتم قبي اي فرد من افراد المجتمع السوداني وتحري واليقظة والاحتياط والحزر من اوجبيات الظفرة والله الموفق والله اكبر والله اكبر والعزة للسودان

المهم والاهم هو سواء كان الخبر صحيح ام اشاعات سياسية من هذه الحركة او اعداء الوطن من الخارج الطابور الخامس في الدخل هذا باذن الله ما يزيد الصف الداخلي الا ترابطا واكثر عزيمة لحرقة المارقين وارجو ان يكون حقا لان بعد المواقف المعادية للشعب السوداني بعامة وباهل دارفور بخاصة التي تتطلقها هذه الحركة ومعينيها في الداخل والخارج وبلسان خليل ابراهيم وغيره وبعد هذا الخبر نرجوا من قادة المخابرات والامن اولا القيام بواجبها التام حتي تحضر الدور البطولي لرجالات القواة المسلحة بكل فروعها حتي باسم السودان وشعبه وسيادة ريئسه تلقنهم الدروس والادب يقتنموا كل ما يتلقونه من مادي ومعنوي من ساداتهم الداعمين سواء ان كان من دول الجوار او دول الشر اعداء الانسان وتجار الاسلحة وكفاية تجاربها في شعوبنا وكفانة ذلة واستفزاز من الخونة والعملة والمرتزقة والطابور الخامس لان هذا الهوان خليل لا يخلصنا منه الا دحر وكسر ظهر هذه القوات المتكونة من الرتزقة والمقشوشين والمجبورة من المعسكرات فاي دعم عسكري لهم انشاء الله هو غنيمة لقوتنا وخليهم يتجرؤا ويقدموا بهذه الخطوة واكسروهم واغتنموا وعندها القرار ياتي من اسيادهم قبلهم لان اسيادهم في الحالة التي هم فيها من مشاكل مادية ومعنوية داخليا وخارجيا لفقدانهم القيمة الشرائية داخليا وفقدانهم لكثيرا من الاسواق العالمية واتجاه الغالبية من دول العالم لدول شرق اسيا التي تتعامل بمبدء خذ وهاك من دون ان تملي باي شروط سياسية والكل في حاله وتجار الاسلحة اشاء الله سوف تلحقهم لعنة اسواق العربات ومصانعها لا معظم الدول مهما كان حجمها اصبحت تسد حاجتها بنفسها من زخيرة واسلحة والكل مهما طال الزمن او قل سوف يلجئ الي لغة الحوار والاخذ بالقوة والاحتيال واساليب الضغط والقوة والهنجعية عفي عنها الزمن ولم تصبر شعوبهم نفسها التي بداءت تتململ من حالة الكساد والغلاء الفاحش وانحسار طرق العمل وقرب انقفال اكبر المصانع وتنسوا ان العالم اصبح قرية مايفعل في الخفاء اصبح لا حائل ومساحة له تخفيه وياقواتنا ورجلات الاستخبارات والامن من لا يعرف لغة الحوار هو يستفزكم انتم قبل اي فرد من افراد المجتمع السوداني وتحروا اليقظة والاحتياط والحزر والاكثار من اوجبيات الظفرة لنصر والله الموفق والله اكبر والله اكبر والعزة للسودان