إستقبالات حاشدة للبشير بمطار الخرطوم – صور

الف الف على السلامه رفعت الراس اخرست السن الحاقدين والمرتزقه الله ينصرك ويقويك وتسلم البطن الجابتك .

الله اكبر والعزة للسودان والله انها لشجاعة حقة ان يذهب الرئيس من بلد الي اخر غير ابه بقرار التوقيف ليقدم درسا مستافدا ويسجله التاريخ في سجل السودان باحرف من النور ونحن في بلد الغربة نسجي عبركم اجمل التحايا والتبريكات للرئيس بالعودة وكنا نتمني ان نكون بين اهلنا لنعيش فرحة وفخار الشعب الابي فهنيئا للشعب بهذا الفارس المغوار وعودا حميدا والله اكبر والعزة للسودان

سير سير يا بشير

يافارس الالوف الانت كفيتن كبست الدروع وشلعت خولاتن كابخاف فارسنا البخيت التم شكراتن وصديت الخيول وقمحت ركباتن ومابخاف فارس الحديد ان حمى من قومت الجهل ليه الخوف ولاقسمو فى الجود كتر عشمو وركز البخيت الفال والنصر ختمو وما بخــــــــــــــاف فارس الحديد

الف حمد لله على السلامة يا ريس لك منا كل التقدير ونحن من وراك ورفعة رأس كل الشرفاء فى العالم

ا نها مسألة وقت يا جماعة

الله اكبر ، الله اكبر ، اللهم احفظ السودان وشعبه وحكومته من كيد الاعداء والحاقدين بالله يا جماعة الصور دي براها ما رد لكل الواهمون والحاقدين على السودان والبشير ، ما آن لهم ان يسمعوا صوت العقل وبعودوا لحظيرة الوطن ، وللزملاء في الباب السياسي اسالكم اوكامبوا دحين ما ماص ورقته وشربها ، ولسه كمان لما تنسحب الدول الافريقية من المحكمة الزفتية ستسقط ورقة التوت وكل واحد في حاله يفوت ، واكامبوا حيمشي لاسرائيل وامريكا اها تاني اعمل شنو ؟ ماخلاص صغرتوا وشي في العالم وفضحتوني والكان كان

والله انا طول عمري بكره الانقاذ لكن بعد الموقف الرجولي والبطولي القام بيه رئيسنا افتخرنا باننا سودانيون الله يحفظك ويدمك فخر لنا ولسوداننا الله اكبر والعزة للسودان وللاسلام علي الكاهلي الرياض السعودية

حمدا لله على سلامة الوصول اسد العرب وعمرة مقبولة باذن الله وحرم تانى ان ماشى لى شافيز فى دياره فنزويلا مانا خايفين عليك لأنك ساير فى درب الله ربنا يقويك ويغطى عليك

الله اكبر الله اكبر
سكت الخونة والمرتزقة والعملاء

شدوا لك ركب فوق مهرك الجماح
ضرغام الرجال الفارس الجحجاح
تمساح الدميرة الما بيصده سلاح
المال ما بيهمك إن كتر وإن راح
بطناً جابتك والله ما بتندم
ويا أسد الكداد الفي خلاك رزم
ويا رعد الخريف الفوق سماك دمدم
عينيك يالصقر في الحارة ما بتنوم
صدرك لي الصعاب دايما بعرف العوم
لا بتنلام ولا بتعرف تجيب الللوم
في وسط الفريق للفارغة ما بتحوم
ود ناسا عزاز جمعوا المكارم كوم
تفخر بيك بنات البادية والخرطوم
بابك ما انقفل ونارك تجيب اللم
وما بتحلف تقول غير استريح حرم
أبواتك جبير بيسدوا للعوجات
ومطمورتك تكيل للخالة والعمات
وفي الجود والكرم إيديك دوام بارزات
ويا أب قلباً حديد في الحوبة ما بتنفات
عينيك يالصقر في الحارة ما بتنوم
صدرك لي الصعاب دايما بعرف العوم
لا بتنلام ولا بتعرف تجيب الللوم
في وسط الفريق للفارغة ما بتحوم
ود ناسا عزاز جمعوا المكارم كوم
تفخر بيك بنات البادية والخرطوم

حمداً لله على سلامة الوصول ، الرئيس كما عرفه الشعب السوداني ومحيطه العربي والافريقي صاحب قراءة سليمة للاحداث مما يجعله يتخذ القرار الصائب بتوفيق من الله و انه جرئ في تنفيذ ما يتخذه من قرارات ، جسور في إشهار تلك القرارات للصديق وللعدو ويملك شعبه الحقائق ويصدقهم القول ويربط القول بالعمل ، وكم قرأنا وسمعنا كم من مرة أتخذ قراراً صائباً ونفذه بكل فدائية وجسارة ، وهذه الصفات مشهودة له منذ ان كان ضابطاً في الجنوب والكل يعرف الحصار والكمين الذي وقعت فيه فرقته في الجنوب وعلى ما أظن “معركة ميوم” وقد روي ان الفرقة بقيادة البشير وقعت في كمين واشتد عليها الحصار وكانوا امام خيارين لا ثلاث لهما اما الوقوع في الاسر او الفناء ولكن ثبات الرئيس وجسارته ألهمته بعد توفيق من الله اتخاذ القرار الصعب وابدعت عسكريته السودانية الجسورة عن احداث خيار ثالث ألا وهو الاشتباك بالسلاح الابيض لفتح ثغرة في جسم ذلك الحصار ، وبتوفيق من الله خرجت الفرقة من ذلك الموقف والتاريخ يحفظ لها ذلك ، ويحفظ كثير من المواقف والاحداث الجسام التي مرت بالسودان ولكن بتوفيق من الله وجسارة القيادة وإيمانها العميم بربها وبشعبها تخرج دائما منتصرة وما النصر الا من عند الله ، ونبارك للرئيس ولانفسنا وللشعب السوداني البطل الذي انجب البشير وغيره من القيادات التاريخية نبارك للجميع سلامة الوصول والتوفيق والنجاج الذي احرز في مؤتمر الدوحة.