[JUSTIFY]
كشفت وزارة الخارجية السودانية عن مساعي مشتركة مع جمهورية مصر العربية لبدء التشغيل التجريبي للمعابر ، وستلتئم إجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين البلدين بالقاهرة .وقالت الخارجية في تصريحات صحفية ، أمس ، أن الخرطوم ستستضيف خلال الأسابيع القليلة القادمة إجتماعات لجنة التجارة والصناعة ، ولجنة الجمارك وإجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين بالقاهرة . وناقش إجتماع مشترك بين وكيل الخارجية السودانية ، عبد المحمود عبد الحليم وسفير جمهورية مصر ،الجديد لدي السودان ، أسامة شلتوت حسب تصريحات الخارجية – إمكانية بدء التشغيل التجريبي للمعابر وما ستتيحه الخطوة من إزدهار لحركة التجارة والإقتصاد بين البلدين وخدمة مصالح الشعبين ، وإمكانية تحريك آليات التعاون المشتركة .صحيفة الجريدة
الخرطوم : هند رمضان
[/JUSTIFY]
ما عايزين اي معابر بين المصريين ديل ولا اي حاجه تلمنا بيهم وإلاّ والله تدخلوا في ندم شديد .. وح تشوفوا كلامي دا لقدام .. والله العظيم قبل كم يوم رأيت في المنام هذا المدعوا توفيق عكاشه كان يتكلم مع احد المتصلين ويغالط فيه قال له كلام لا يرضي الله وانا غضبت جدا وقلت ياارب هذا الرجل قال كلام لا يرضيك فأنتقم منه وسبحان الله بعدها بيومين سمعت ان عكاشه تعب وادُخل المستشفى !!!!
عندي احساس كبير جدا ان حكومه مصر الجديدة واسرائيل تنوي شراً للسودان والله اعلم … احذرووووووووووووووووووووا يا حكومة السودان ويا شعبي العظيم السودان
***نأمل من حكومتنا الرشيدة بالسودان تصعيد قضية حلايب وشلاتين وفي حال رفضت مصر الخروج من حلايب وشلاتين أن يقوم السودان بقطع علاقاته مع مصر ، وإستدعاء سفير السودان والبعثة الدبلوماسية السودانية من مصر ومنح السفير المصري وكل البعثات المصرية بالسودان 24 ساعة للخروج من السودان
***لقد قرأنا في التاريخ أن السودان عندما إقتسم مياه النيل مع مصر وكان نصيبه فيه على مايبدو حوالي 18 مليار متر مكعب ولم يستطيع السودان الإفادة من حصته كاملة وقد سمح بعبور ما فاض إلى مصر على سبيل السلفة ( ومتوسط الفائض حوالى 8 مليار متر مكعب سنوياً ولمدة 45 سنة تقريباً ) وهو ما مجموعه حوالى 360 مليار متر مكعب
فأنا أقترح وأدعو إلى تكوين لجنة فنية سودانية متخصصة في كل المجالات ومدعمة بالوثائق والمستندات وذلك لإحتساب كمية المياه التي ذهبت إلى مصر على سبيل السلفة وإحتساب قيمتها بحسب إختلاف الفترات وتقديمها في عريضة للبرلمان السوداني لإجازتها والمطالبة بسداد قيمتها بصورة رسمية ، وبذلك يحافظ الشعب السوداني على حقوقه التاريخية في مياه النيل ويحفظ للأجيال القادمة حقها
وأنا هنا أطرح هذا الإقتراح للإستفتاء الشعبي ، فما رأيكم
نأمل من حكومتنا الرشيدة :-
1- عدم فتح المعابر البرية بين السودان ومصر
2- إلغاء جميع الاتفاقيات (السياسية) الموقعة مع مصر في جميع المجالات (جميعها لمصلحة مصر)
3- إلغاء الحريات الأربعة التي جلبت للسودان البلطجه والخدرات والجرائم المركبة والأمراض (خصوصا مرض الكبد الوبائي) (حوالي 12 مليون مصري مصاب بفيروس إلتهاب الكبد سي) بإدخالهم المصريين بدون إجراءات نظامية ولا فحص طبي
4- الانضمام لاتفاقية عنتبلي لمياة النيل
5- وقف استيراد السلع المصرية غير الضرورية
6- فرض ضرائب علي المستثمرين المصرين بالسودان
7- المطالبة بتسديد قرض مياه النيل وتحويل المياة الي بورسودان و شمال كردفان
8- نزع كل الأراضي التي منحت للمصريين الزراعية وغير الزراعية ، وإلغاء كل المشاريع المشتركة بين البلدين الزراعية وغيرها ، وهل من المنطق منح (مصر) أراضي إستثمارية بلوشي مساحتها حوالي (أربعة مليون فدان زراعي) بعقد مدته 99 عام ، وهذا ليس من المنطق قياسا بالدول الأخرى التي لديها أراضي أكبر مساحة من السودان ولكنها لا تمنح للدول الأخرى أراضي إستثمارية أكثر من (الثلاثمائة ألف فدان زراعي) وبعقد لا يتجاوز الثلاثون عام
***يجب على حكومة السودان أن ترفع قضيه دوليه لمجلس الأمن بشأن تعدي المصريين على السودان وإحتلالهم لمدينتي حلايب وشلاتين ( مثلث حلايب ) وتكليف مكتب محاماة دولي مقره بمدينة نيويورك (حيث مقر مجلس الأمن) بمتابعة القضية
***مطالبة السودان للنظام العالمي بضرورة ترسيم الحدود بين مصر والسودان ، وبالتالي يجب على حكومة السودان أن تتعاقد مع دوله أجنبية مثل (أمريكا أو ايطاليا أو بريطانيا أو الصين أو فرنسا أو روسيا ) لها خبره في بناء السياج الحدودي ، وأن يكون العقد ملزم لها بالدعم الفني واللوجستي وتدريب الكوادر من حرس الحدود
***يجب على مصر طرد كل الحركات المسلحة والمعارضة التي لها وجود ومكاتب بالقاهرة خلال 48 ساعة … وإلا سوف يقوم السودان بفتح أراضيه وحدوده لكل المعارضين المصريين وتوفير الدعم المادي واللوجستي لزعزعة نظامهم ، والبادي أظلم
***نرجو من حكومتنا الرشيدة بالسودان أن تتعامل مع المصرين بندية وواقعية ، ماذا فعل لنا المصرين غير الأذية في كل المحاور و تشوية صورتنا كذبا و بهتاناً لماذا ؟ يجب على السلطات المصرية وقف الحملة الإعلامية الشعواء والقذرة على السودان حكومة وقيادة وشعبا ، وإلا سوف يكون الرد بالمثل
***يجب على السودان أن يتعامل مع مصر بالمثل …العين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم
مصر دائماً تقول في إعلامها (فتح المعبر الحدودي بين مصر والسودان)
لاحظوا كلمة المعبر الحدودي )
بمعنى أن مصر تصر إصراراً لئيماً على إعتبار منطقة بحيرة النوبة ووادي حلفا بأكملها تابعة لمصر بتركيزها على هذا المعبر الحدودي الذي تريده أن يكون هو بداية ونهاية الحدود بين السودان ومصر .(معبر اشكيت داخل العمق السوداني وقد احتلت مصر أكثر من ثلاثمائة كيلو داخل الأراضي السودانية .
أرجو أن نتتبهوا لهذا المقلب والفهلوة والغش المصري تجاه العقول السودانية (المعبر الحدودي) !!
اللهم قد بلغت فأشهد .
كما أثمن وأؤيد وأطالب بتنفيذ ما كتبه الأخ طارق عبد اللطيف سعيد – بالحرف الواحد – أي بنداً بنداً وسوف يجني السودان خيراً كثيراً.
حان وقت قطاف السودان لمستحقاته من جار السوء – فلا تفرطوا فيها ولا تهدروها .
أي مسئول في أي لجنة مشتركة بين السودان ومصر يجب أن يوضع تحت المجهر لأن المصريين متعودين على رشوة كل الناس بثمن بخص يبدأ من عشرة ألف دولار وحتى مائة ألف دولار حسب المهمة ويتم تنفيذ المخطط بدم بارد .